وصفت جميع الصحف العالميه قرار الـ ( FIFA ) بمنح ( ميسي ) الكره الذهبيه بالظالم لانهم يرون ان كأس العالم 2010 كان مخيب للآمال بالنسبه له ولكنهم إعترفوا انه ظاهره .
كبرى صحف ايطاليا " لا جازيتا " عنونت ( ميسي ؟ لاااااااا ) حيث رأت ان إحراز ( ميسي ) للجائزه للمره الثانيه على التوالي امر لا يصدق وانه قرار غير عادل وان هذه الجائزه لا تعكس تماماً افضل لاعب بالعالم .
اما صحيفه ( لا ستامبا ) فرأت إنهم إختاروا الذي لم يحرز كأس العالم , وصحيفه ( ايل كورييري ديلو سبورت ) لم تخالف مواطنيها كثيراً حينما رأت ان ( ميسي ) قدم كأس عالم مخيب للآمال وانه كذلك خسر دوري ابطال اوروبا امام ( الانتر ) .
إلا ان العديد من الصحف لم تخفِ اطلاقاً احقيه ( ميسي ) بالكره الذهبيه حيث رأت انه يجب ان يأخذ الجائزه افضل لاعب بالعالم مثل كل عام وكذلك ان ( ميسي ) لم يقدم موسماً سيئاً .
وتحت عنوان ( ميسي و مورينهو ) تركوا إسبانيا بدون ذهب وضعت صحيفه ( El Mundo ) كلمه مفادها ان ( ميسي اخذ الذهب واعطى الفحم للإسبان , وصحيفه ( Elste periódico ) فلم تتمكن من إخفاء خيبه الامل بعد إحراز ( ميسي ) الذهب وعدم تحقيق ذلك للإسبان .
اما صحافه ( برشلونه ) فلم ترغب بالدخول بالجدل فقد رأت ( الموندو ديبورتيفو ) ان ( ميسي ) وهو بعمر الـ (23) احرز الذهبيه مرتين وان رقم واحد لم يكن بحاجه كأس العالم وذلك تحت عنون !messi! , واما ( sport ) فكتبت ( الذهب لـ ( ميسي ) والمجد لـ " البارسا " ) .
اما ( الماركا ) فرأت ان قرار ( بلاتر ) كان ضد إسبانيا , صحف ( الارجنتين ) كانوا سعداء جداً بفوز ( ميسي ) وقد ظهر ذلك جليا على ( اولي ) التي كتبت ( الذهب , سر له ) , وصحيفه ( كلارين ) فقالت ان العالم إستسلم امام ( ميسي ) , ولم تختلف ( La Razón ) التي قالت ان سبب إحرازه الذهبيه لانه الافضل .
اما صحف البرتغال فقد إنصب إهتمامها على فوز ( مورينهو ) بأفضل مدرب لـ "2010" .
كبرى صحف ايطاليا " لا جازيتا " عنونت ( ميسي ؟ لاااااااا ) حيث رأت ان إحراز ( ميسي ) للجائزه للمره الثانيه على التوالي امر لا يصدق وانه قرار غير عادل وان هذه الجائزه لا تعكس تماماً افضل لاعب بالعالم .
اما صحيفه ( لا ستامبا ) فرأت إنهم إختاروا الذي لم يحرز كأس العالم , وصحيفه ( ايل كورييري ديلو سبورت ) لم تخالف مواطنيها كثيراً حينما رأت ان ( ميسي ) قدم كأس عالم مخيب للآمال وانه كذلك خسر دوري ابطال اوروبا امام ( الانتر ) .
إلا ان العديد من الصحف لم تخفِ اطلاقاً احقيه ( ميسي ) بالكره الذهبيه حيث رأت انه يجب ان يأخذ الجائزه افضل لاعب بالعالم مثل كل عام وكذلك ان ( ميسي ) لم يقدم موسماً سيئاً .
وتحت عنوان ( ميسي و مورينهو ) تركوا إسبانيا بدون ذهب وضعت صحيفه ( El Mundo ) كلمه مفادها ان ( ميسي اخذ الذهب واعطى الفحم للإسبان , وصحيفه ( Elste periódico ) فلم تتمكن من إخفاء خيبه الامل بعد إحراز ( ميسي ) الذهب وعدم تحقيق ذلك للإسبان .
اما صحافه ( برشلونه ) فلم ترغب بالدخول بالجدل فقد رأت ( الموندو ديبورتيفو ) ان ( ميسي ) وهو بعمر الـ (23) احرز الذهبيه مرتين وان رقم واحد لم يكن بحاجه كأس العالم وذلك تحت عنون !messi! , واما ( sport ) فكتبت ( الذهب لـ ( ميسي ) والمجد لـ " البارسا " ) .
اما ( الماركا ) فرأت ان قرار ( بلاتر ) كان ضد إسبانيا , صحف ( الارجنتين ) كانوا سعداء جداً بفوز ( ميسي ) وقد ظهر ذلك جليا على ( اولي ) التي كتبت ( الذهب , سر له ) , وصحيفه ( كلارين ) فقالت ان العالم إستسلم امام ( ميسي ) , ولم تختلف ( La Razón ) التي قالت ان سبب إحرازه الذهبيه لانه الافضل .
اما صحف البرتغال فقد إنصب إهتمامها على فوز ( مورينهو ) بأفضل مدرب لـ "2010" .